ولفت إلى أن نجل صالح "أصر على دفنه في جامع الصالح، وهو ما جعل الأخ عوض عارف الزوكا يدفن والده الوفي الشهيد عارف الزوكا في مسقط رأسه في شبوة، حيث كان عوض يتمنى أن يدفن الاثنان معا في المقبرة ذاتها بجامع الصالح".
إقرأ المزيد
تستعد الإمارات للاحتفال الأحد المقبل بذكرى قيام اتحادها الذي
تأسس عام 1971، وهو اليوم الوطني الإماراتي الذي يحتفل به في الـ2 من ديسمبر من كل عام.
وأكد عبد الله القبيسي عضو اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم
الوطني الـ47، مشاركة 1500 شخص في الاحتفال الرسمي الذي سيقام في مدينة زايد الرياضية بأبوظبي الأحد المقبل، تحت شعار "هذا زايد... هذه الإمارات".وقال القبيسي في حديث لصحيفة "الاتحاد": "شعار الاحتفال يعود إلى أنه يقام في نهاية (عام زايد)، وتتويجا للفعاليات التي أقيمت خلاله، حيث نستلهم القيم التي أرساها القائد المؤسس ونهجه الحكيم وسيرته الوضاءة بالمواقف الخالدة والمشرقة، وإرث الخير والعطاء الذي نستحضره في مجتمعنا وأجيالنا المختلفة".
وأضاف: "تروي الاحتفالية حكاية وقصة قائد استثنائي، حرص على توحيد الجهود برؤيته الحكيمة القائمة على ضرورة العمل المشترك والتعاون للإعمار والبناء ليؤسس دولة الإمارات، التي شهدت مجموعة من الإنجازات المتتالية والمتواصلة في سباقات التميز والتنافسية، لتكون نموذجا عالميا رائدا بما رسخته من رسائل نبيلة بجهودها العالمية"صل الاجتماعي، بأن جثمان صالح سيدفن غدا في عاصمة البلاد المؤقتة عدن، قال طاهر: "جثمان صالح ليس في ثلاجة، ولن يدفن في عدن وهذه كلها خزعبلات".
جدير بالذكر أن الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، كان قد قتل العام الماضي رميا بالرصاص على أيدي مسلحين حوثيين، بعد توقيف موكبه قرب صنعاء فيما كان بطريقه إلى مسقط رأسه في مديرية سنحان، ولا يزال مصير جثته مجهولا.
دفنه في جامع الصالح.. وهو ما جعل الاخ عوض عارف الزوكا يدفن والده الوفي الشهيد عارف الزوكا في مسقط رأسه في شبوة
وذكرت وكالة "معا" الفلسطينية أن هذا الاعتقال هو الثالث الذي يتعرض له محافظ القدس خلال الشهر الجاري، بعد أن اعتقل على أيدي قوات إسرائيلية نهاية الشهر الماضي.
إقرأ المزيد
تبنى تنظيم "داعش" الإرهابي مسؤولية الهجوم على بلدة بلدة تازربو في صحراء جنوبي ليبيا أسفر عن مقتل تسعة أشخاص وخطف آخرين، حسب سكان البلدة.
إقرأ المزيد
وقال مصدر عسكري إن المهاجمين سيطروا على مركز الشرطة في بلدة تازربو شمالي الكفرة إلى أن تمكن السكان من طردهم، ونشرت البلدة أسماء ستة من سكانها على موقعها الإلكتروني، قالت إنهم قتلوا في الهجوم.
وذكر أحد السكان أن تسعة أشخاص قتلوا وأصيب 10 آخرين، مضيفا أن المهاجمين خطفوا عددا من رجال الشرطة والمدنيين.
وكانت تازربو نقطة استراحة للسائحين خلال رحلات التخييم في الصحراء قبل انزلاق البلاد إلى الفوضى عام 2011 بسبب تدخل الناتو.
وشن التنظيم هجمات متعددة على بلدات جنوب ليبيا منذ انسحابه إلى الصحراء بعد خسارته مدينة سرت الساحلية معقله الرئيسي عام 2016.